حليم الفرجي
حليم محمد الفرجي
قاصة وروائية وشاعرة سعودية من مواليد منطقة جازان جنوب غرب المملكة العربية السعودية.
عضو مجلس إدارة جمعية التوعية بأضرار المخدرات بمنطقة جازان
مدير إدارة مركز ٩٣٧ بفرع وزارة الصحة بمنطقة جازان
حاصلة على جائزة جازان للتفوق و الإبداع في المجال الأدبي، تعتبر أول روائية بمنطقة جازان،
أطلق عليها الناقد الأدبي المعروف الأستاذ ناصر العمري لقب (فارسة المونودراما السعودية)
لديها إصدارات متعددة منها رواية سلمى، و كتاب الباب “أسرار أنثى”، ومجموعة قصصية بعنوان “أرض الموتى”
ذكرت سيرتها الذاتية ضمن مؤلفات عدة منها :
معجم أعلام النساء في المملكة العربية السعودية وكتاب ومضات سيرية.
تناولت نصوصها عدة مؤلفات داخل المملكة العربية السعودية وخارجها، ونشرت لها عدة نصوص في صحف محلية وخارجية منها صحيفة عكاظ و الوطن و المدينة و الجزيرة ومجلة الجوبة، كما نشرت لها صحف خليجية منها صحيفة الريان القطرية صحيفة الرأي الكويتية.
لديها نصوص مترجمة للغات متعددة أجنبية.
لها عدة مشاركات في ملتقيات أدبية و ثقافية على مستوى المملكة،
“حليم الفرجي” هي قاصة وروائية تتميز بسردها القوي وأسلوبها الأدبي المؤثر، حيث تعكس في أعمالها الأدبية واقع القرية والمحيط الإجتماعي بكل تفاصيله، وتسلط الضوء على قضايا البؤس والفقر وتجارب النساء بشكل خاص.
تعتبر حليم مؤمنة بأهمية النقد البناء وترى أن الكاتب الطموح هو من يستفيد من التقييمات النقدية لتطوير أسلوبه وأعماله. تتأثر في كتاباتها بالخيال وترى أنها تجسد الحياة التي يحرمون منها في الواقع.
المسار الأدبي:
بدأت حليم الفرجي مسيرتها الأدبية بروايتها “سلمى” التي تتناول قصة فتاة تعاني من تحديات الحياة الريفية، ومن ثم قامت بكتابة رواية “الباب” التي تعبر عن صرخة شابة تعيش حياتها خلف أبواب مغلقة.
أصدرت مجموعتها القصصية “أرض الموتى” التي فازت بجائزة سمو الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان،
تأثرت حليم بأسلوب الكتاب المعاصرين العرب والعالميين مثل المنفلوطي والرافعي وعبده خال وعمرو العامري وأحمد الحربي والراشدي و خالد اليوسف وغيرهم،
وتعتبر تجاربهم وأساليبهم مصدر إلهام لها.
آخر تحديث | السبت 1447/1/3هـ | الموافق 2025/6/28م.
إرسال التعليق