حسن مصلح الفيفي
![]()
حسن بن مصلح فرحان مغوي آل صخيب الأبياتي الفيفي
المعلومات الشخصية:
- الاسم: حسن بن مصلح فرحان مغوي آل صخيب الأبياتي الفيفي
- تاريخ الميلاد: 19/6/1394هـ
- مكان الميلاد: بقعة العذر الشرقية، فيفاء
- الحالة الاجتماعية: متزوج وله ستة أبناء
النشأة والتعليم:
- نشأ في كنف أسرة متدينة ومحافظة، وفقد والدته في سن مبكرة.
- تلقى تعليمه في مدارس فيفاء، وتخرج من الثانوية عام 1414هـ بتقدير جيد جداً.
- حصل على درجة البكالوريوس في علم الاجتماع من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1418هـ.
- حصل على دبلوم التوجيه والإرشاد بتقدير ممتاز عام 1421هـ، وتم تكريمه من قبل الملك سلمان بن عبدالعزيز.
- حصل على أكثر من 948 ساعة تدريبية في مجالات متنوعة.
الخبرات العملية:
- عمل معلماً في مدرسة العدوين الابتدائية لمدة عشر سنوات، وتفوق في تدريس الصفوف الأولية.
- تم ترشيحه كمشرف تربوي للصفوف الأولية، لكنه اعتذر لعدم اكتمال خبرته.
- كلف بريادة النشاط الطلابي في المدرسة، وحقق العديد من الإنجازات والجوائز.
- عمل أميناً لمصادر التعلم في المدرسة، وأسسها بشكل ناجح.
- قام بتأسيس فرقة كشافة في المدرسة، وحصل على الشارة الخشبية، وشارك في مخيمات كشفية على مستوى المملكة.
- عمل مشرفاً للنشاط الطلابي في مكتب التعليم بفيفاء لمدة عشر سنوات، وقدم العديد من البرامج الشاملة للطلاب.
- ساهم في تأسيس مركز الشيخ مصلح بن فرحان الفيفي لرعاية الموهوبين، ويعمل معلماً للموهوبين فيه حتى اليوم.
المشاركات المجتمعية:
- شارك في المراكز الصيفية واللقاءات التربوية منذ عام 1418هـ.
- عضو في اللجنة الإعلامية للجمعية الخيرية بفيفاء منذ تأسيسها.
- مدير تنفيذي لنادي فيفاء الاجتماعي.
- رئيس مركز التآلف الاجتماعي لمدة عامين.
- عضو في الجمعية العمومية للجمعية الخيرية بفيفاء، وجمعية تحفيظ القرآن الكريم، ولجنة التنمية الأهلية.
- له دور في اعتماد نادي الحي في ثانوية فيفاء.
- شارك في أنشطة دعوية، وقام بالخطابة في عدة جوامع.
- يقدم برامج سياحية لضيوف فيفاء.
- شارك في أكثر من 800 ساعة تطوعية، وأسس فريقاً تطوعياً في قبيلته.
الهوايات:
- لعب كرة القدم.
- التصميم والمونتاج.
- الزراعة.
- القراءة ومشاهدة الأفلام.
الجوائز والتكريم:
- حصل على العديد من الجوائز وشهادات الشكر من جهات حكومية.
- تم تكريمه من قبل جميع مدراء التعليم في صبيا.
- أقام زملاؤه في مدرسة العدوين حفلاً تكريمياً له.



إرسال التعليق