جبريل سبعي

جبريل سبعي

0
(0)

Loading

الاسم الكامل : جبريل إسماعيل عيسى سبعي .
اسم الشهرة : جبريل سبعي .
مكان الميلاد : بلدة الحسيني  – جازان – المملكة العربية السعودية .  تاريخ الميلاد : 1396هـ .
التخصص الجامعي : لغة عربية .
الشهادة الجامعية : بكالريوس في اللغة العربية .
اسم الجامعة التي تخرج  فيها : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض .
التخصص الأدبي : ناقد أدبي .
الوظيفة الحالية : مشرف تربوي بإدارة تعليم صبيا .
البريد الإلكتروني : je-es@hotmail.com
صفحته على الفيسبوك : www.facebook.com/profile.php?id=100000179095795

العضويات :

–  عضو نادي الشعربنادي جازان  الأدبي  .
–  عضو النادي الاجتماعي في الحسيني سابقا .

  • عضو تحرير مجلة مرافئ التي تصدر عن نادى جازان  الأدبي  .

أوراق نقدية مقدمة في بعض المؤسسات الأدبية :

–  في التذوق الجمالي لقصة أصحاب الغار : الرؤية والمنهج  ( بنادي أدبي جازان ) .

  • فراشة وهندسة التأثير الخفي  ( بنادي أدبي جازان ) .
  • المتخيل والملفوظ : رؤية في هندسة الإبداع  ( بنادي أدبي جازان ) .
  • فيزيائية المتخيل : قراءة نقدية لقصيدة “غدا تأتين  ( بنادي أدبي جازان ) .
  • رحلة البحث عن الهوية : قراءة نقدية لديوان خائنة الشبه  ( بنادي أدبي جازان ) .
  • قراءة نقدية لديوان الأجساد تسقط في البنفسج  ( بنادي أدبي جازان ) .
  • الشعرية الجازانية : صورها النمطية ونماذجها العليا ( بنادي أدبي جازان ) .
  • المتخيل والملفوظ : رؤية في هندسة الإبداع  (بفرع جمعية الثقافة والفنون بالدمام .

أعمال أدبية نشرت عبر الصحف والمجلات :

  • الأجساد تسقط في البنفسج ، حضور الدال .. غياب المدلول ( قراءة نقدية – جريدة الحياة 15987 ) .
  • ويورق الخريف : التصور الميثولوجي للشمس ( قراءة نقدية – جريدة المدينة – ملحق الأربعاء ؟  )
  • خائنة الشبه : رحلة البحث عن الهوية ( قراءة نقدية – جريدة الرياض ؟  )
  • الأخطبوط  ( نص شعري – جريدة عكاظ 11683 )
  • الخيال والعنصر العقلي في الفن  ( مقال نقدي  – مجلة مرافئ  6 )
  • الابن التعيس ( قصة قصيرة – جريدة المسائية 4324 )
  • قصة الفراشة وهندسة التأثير الخفي  ( قراءة نقدية – مجلة أصوات  ؟ )
  • غناء حمامتين ( نص عمودي – المجلة العربية 233 )
  • ذات مساء ( نص تفعيلي – جريدة عكاظ 11613 )
  • حلم ( قصة قصيرة – جريدة عكاظ 11648 )
  • أنشودة الراعي ( نص تفعيلي – مجلة المنهل نوفمبر / ديسمبر 2000 )
  • الشعرية الجازانية : صورها النمطية ونماذجها العليا ( قراءة نقدية على ثلاثة أجزاء – جريدة المدينة – ملحق الأربعاء 27/ 2/ 2008 )
  • قصتان قصيرتان جدا ( جريدة الوطن 2243 ) …

لقاءات :

  • لقاء تلفزيوني تحت عنوان : تحولات القصيدة العربية في العصر الحديث .

مؤلفات  :

–  في التذوق الجمالي لقصة أصحاب الغار ( دراسة نقدية ، 1423هـ ، دار الأخبار – مصر (
–  المتخيل والملفوظ ( دراسة نقدية ، 1427هـ ، العبيكان – الرياض ( ..

كتبوا عنه :

  • عنود عبيد  : رؤية تأملية حول كتاب المتخيل والملفوظ في هندسة النص الأدبي ( مقال نشر بمنتديات أزاهير )
  • فهد المصبح : رؤية انطباعية في كتاب المتخيل والملفوظ في هندسة النص الأدبي للناقد جبريل سبعي ( قراءة  انطباعية قدمت في فرع جمعية الثقافة والفنون بالدمام )
  • د . أيمن بكر : متخيل جبريل سبعي وملفوظه : نحو تدشين ناقد ( قراءة نقدية قدمت في إحدى إثنينيات نادي جازان الأدبي )
  • جعفر الجشي  : جمعية الثقافة والفنون تحتفي بالناقد جبريل سبعي ( خبر نشر بجريدة اليوم السعودية 12029)
  • يحيى الأمير : قراءة جديدة لنص قديم ( عرض لكتاب في التذوق الجمالي لقصة أصحاب الغار نشر بجريدة الرياض )

تنقلات في العمل :

  • مدرسة الرهوة الابتدائية والمتوسطة 1421 هـ
  • مدرسة الأمير عبد الله المتوسطة 1422 – 1424هـ
  • إدارة التربية والتعليم في صبيا الإشراف التربوي  1425 – 1429هـ

دورات تدريبية وظيفية :

  • دورة القراءة السريعة .
  • دورة دبلوم البرمجة اللغوية العصبية .
  • دورة الهلال الأحمر .
  • دورة تنمية مهارات التفكير ( الإبداعي – الناقد ) .
  • برنامج استراتيجيات التدريس ( التواصل اللغوي – التعلم التعاوني ) .
  • دورة إعداد الحقائب التدريبية .
  • الإخراج المسرحي .
  • دورة أساليب التدريب .
  • دورة تقويم العملية التدريبية.

قالوا عنه :

البراق الحازمي :
الأستاذ جبريل : أجده مهموماً بقضايا المجتمع , و بسبر أغوار تحولاته وتقلباته   .. لا يفوته أن يربط ذلك بالمؤثرات الثقافية والسياسية وغيرها . يبدو لي أنه رجل جاد جداً في عمله وفي المهام الموكلة إليه  .. إن لم يستطع أن يقوم بالعمل كما يجب أن يكون من وجهة نظره يترك ، وينسحب  … انسحابه غالباً لا يتم بهدوء , لابد من إعلانه على الملأ  ..  بالتأكيد أحد أسباب انسحابه من بعض المهام – كمجلة مرافئ – يعود إلى تمسكه بمبادئه ، لكن يبقى السؤال قائماً عن مقدرته في الانسجام ضمن أفكار وخطط فريق العمل الواحد ؟ هل يكون من بين أسباب “الانسحاب” من أي مهمة و تركه لها , أنه – أحياناً – يميل إلى ” التفرّد والاستفراد ” ؟ لا أدري ! … كتاباته النقدية رصينة , ينتقي لغته بدقة , ويحرص على تحقيق المعنى في عقله قبل كتابة المفردة والعبارة في كرّاسته.. هكذا وجدتُ الأستاذ جبريل , على قصورٍ مني في معرفته بشكل أقرب ، وأعمق , وفي الاطلاع على كامل أعماله النقدية بصورة أوثق  .

أحمد السيد عطيف :
جبريل ، شخصيا ، إنسان جميل ، جمعتني به لقاءات متكررة ، لكني لم أسافر معه ولم أسكن معه .. يحظى بتقدير واضح من معارفه ، وهو أصلا يجبرك على احترامه .

أما جبريل ، ناقدا ، فهو أحد نقاد بلادنا المميزين القلائل ، قد لا يستوي مع كثيرين في الشهرة ، لكن يتفوق عليهم في فهمه وأدائه النقدي .

قبل فترة قال لي أحد الأصدقاء إن جبريل ناقد حقيقي كبير لكن فيه لوثة باقية من جامعة الإمام ! وصديقي يقصد أن جبريل موجه بايديولوجية سابقة تُشكل ، ربما ، عائقا أمام تواصل منصف مع النصوص .

أكدت لصديقي أن تلك اللوثة كانت في البدايات لكنها خفتت في السنوات الأخيرة بشكل واضح .. جبريل ـ كما أرى ـ يجعل نفسه ورقة بيضاء أمام النص ، ولذلك نراه يشتبك مع كل نص بطريقة مختلفة وعناوين يفرضها النص لا جبريل .

اشتغل جبريل على نصوص أصدقائه ، أعني نصوص جيزانية ، ومنها كوّن قلمه النقدي حتى نضج . لم يبحث عن أسماء ليتسلق عليها كما يفعل معظم نقادنا ، بل بدأ بأسماء تتساوى معه .

هناك تهمة توجه لجبريل ، هو أن حساسيته الجمالية ليست واضحة ، أو هو يتعمد إهمالها عند تناوله النقدي ، وهناك ميزة أخرى لجبريل هو أنه يتمثل ، ليس فقط مخزونه من اللسانيات ، بل حتى قراءاته في العلوم المختلفة ( الفيزياء والفلسفة مثلا ) ويطوعها في مادته النقدية .. جبريل أحد مفاخرنا النقدية ، كما هو أحد مفاخرنا الأخلاقية .

أنا أراهن عليه ، فهو يمتلك القدرات والأدوات والصبر ، وحب عمله ، وأتخيله يرى كل شيء وفي كل وقت بعين الناقد .. جبريل ليس فضفاضا ، ولا مواربا ، ولا مدعيا الإحاطة بكل موضوعه ، لكنه حيث يضع عدسته فإنه يتقن تفاصيله ، ويسيطر على موضوعه باقتدار .. لم يتسلق جبريل على أكتاف أسماء بعيدة ولامعة ، واختار ، لأنه موهوب وصعب ، أن يبدأ بزملائه وجيرانه ، باذلا لهم وقته وإخلاصه ومواهبه ، حتى صار اليوم أحد القادرين ، بل الوحيد ، على الحديث بامتلاء عن تجربة جيزان الشعرية الحديثة .

د . خالد كريري :
الحق ، ودونما مجاملة ، إن جبريل يعد قامة أدبية واعية ، يظهر ذلك كله في قراءاته للنصوص ، كما تظهر من خلاله ، أيضًا ، ثقافته الواسعة التي لم تنحصر في علم واحد .

يعجبني في جبريل صمته قبل كتابته ، وهذا يعني قراءة فاحصة ومتأملة للنص ، وهو يريد بذلك أن يفهم الفكرة الأساسية فيه ، مع بقية تلك الأفكار الجزئية التي تشكل منحى آخر لجبريل .

علي رديش :
جبريل سبعي .. هذا الرجل من سوء حظي لم أجلس معه طويلا ، فكما يقولون الرجل سرٌ ما لم يتكلم .. قابلته أكثر من مرّة ، وفي كل مرّة أحسه يزداد غموضا .. عاقل ، لا يثرثر كما هي عادة المثقفين المتحذلقين، فلا يتكلم إلا إذا سئل، يلف ملامحه وقار العلماء وهيبة النقاد .. يأسرني هدوؤه ، وتشد انتباهي رزانته ، أغبطه حين أنظر إليه، وأقول في نفسي لا أظنّ أن هذا الرجل يُستفزّ .

إنني بحضرة ناقد مختلف .. ناقد بحاسية عجيبةٍ قادرة بسهولة على اكتشاف عوالم الشاعر وجوانب الميزة عنده ، ويستطيع معرفة آلية الكتابة عند من يقرأ له بأسلوب مثيرٍ للدهشة والاستغراب .

عبد الحميد عطيف :
يدهشني جبريل حينما يحلّق بالنصوص عاليا في سماوات الإبداع والنقاء والملائكية ، ثم يغوص بمهارة في أعماق المشاعر الدفينة ، ويخرجها مرة أخرى صورا وظلالا وأرواحا شفافة مكللة باللؤلؤ والمرجان , وحينها أتساءل : هل يحتوي النص على كل هذا يا جبريل , أم إنك تمنحه ما ليس فيه أحيانا ؟ وأنا اتفق معه ومع من يقول بان ميزة جبريل هي الفردية , واعتقد أنه غريب في محيطه , على الرغم من الحب الذي يحيط به ، وأنه قلّ من يفهمه كما ينبغي ، ولكن الرجل الفرد قد يكون بمثابة امّة بأسرها ، فهل يفعلها النبيل جبريل السبعي ؟

يحيى معيدي :
جبريل سبعي سناء حرف وجسر كلمة وإشراقة خلق .. جبريل سبعي عملة نقدية نادرة لا تخضع لنقوش الاستعباد الأدبي وطقوس المزايدة .

عبد الله المباركي :
جبريل ليس ناقدا فحسب وليس كاتبا بل هو المثقف الحقيقي الذي قلما تجد له مثيل ، صاحب فكر ورؤية .. يستطيع أن يوصل وجهة نظره للآخرين بكل سهولة .. له القدرة على الإقناع بأيسر الطرق وأبسطها .. جبريل كاتب وناقد يجبرك على احترامه ؛ لأنه يحترم الجميع .. هادئ ومتزن وغير متسرع ، هذا هو جبريل حسب وجهة نظري .

موسى عقيل :
جبريل شقيق الروح ورفيق الدرب والرحلة شهادتي فيه أبداً لن تكون مجروحة بعد كل هذا المطر من الحب والثناء الذي هو أهل لأكثر منه .. على المستوى الإنساني جبريل مثال للمحبة والوفاء ونقاء السريرة وبياض القلب ، ذكي فطن يقرأ بسهولة ما خلف السطور وبين المواقف ومع ذلك لا يحاكم أحداً بالنوايا ، صافٍ صفاء المزن ومحب للجميع ، متأملٌ دائم في كل ما يدور حوله ، ويحدث أمامه ، وهو ما يفسر هدوءه المستمر ، صاحب رأي وقرار متفرد وأكثر ما يثير حفيظته ويشعله غضباً أن يحاول أحد تجيير رأيه أو الاعتداء على موقفه الذي دائما ينبع من ذاته وقناعاته .

مرح وخفيف ظل ، وصاحب طرفة ، رفقته لا تمل والحديث معه شبيه بقراءة الكتب متعة وفائدة ، وكثيراً ما أقطع معه في السفر مئات الأميال في حوار متواصل لا أشعر بالمسافة أو عناء الطريق ..

فيما يخص طرحه ورؤاه الأدبية وموهبته النقدية كما أراه الآن يغرد خارج السرب لأنه لم يعش في جلباب أحد ، بل انطلق من ذاته ، ولم يركن إلى الملكة التي ميزه الله بها ، بل شكل بوعيه وثقافته واطلاعه المتواصل في مختلف الفنون رؤاه الخاصة ومنهجه المتفرد .

فما أن تقرأ أسطر كتاباته الأولى حتى تتملكك الدهشة وتأسرك اللغة ويقنعك المنطق ، وتعرف يقيناً أنه موهوب ومثقف وصاحب نظرة شاملة وعميقة ، يفرض عليك احترامه وإن اختلفت معه ، لأنه لا يصدر أحكاماً تعسفية ، ولا قراراتٍ عشوائية ، بل يرتب لك أفكاراً مترابطة ، ودلائل وقرائن من وحي النص ، أو الواقع الذي ينظر فيه ، ثم يستنتج رأيه وتقديراته الخاصة .

جبريل كما يعرف الجميع رجل مشاريع أدبية ، مثابر ومجتهد ، صدر له كتابان من قبل ، وكتابه الثالث في مطلع النور قريباً ، وقد قارب على إنهاء عمل آخر مختلف ومميز ، سيشكل له نقلة كبيرة إذا أنصف ولقي ما يستحق من القراءة والاحتفاء .. ما يميز جبريل أنه ينظر دائما إلى الأمام ، وهذا ما يجعله يتطور ، وقد أصبح لا يتنافس إلا مع نفسه .

فهد المصبح :
ناقد واع جدا لما يقول دون صراخ أو نرجسية ، لا نملك إلا أن نثمن له هذا الجهد ، اتفقنا أم اختلفنا معه .

د. أيمن بكر :
أظنه من القلائل الذين يستطيعون في المستقبل صنع المعادلة الصعبة بين مستوى جيد من الشروط الأكاديمية المنضبطة ، والإبداع في التعامل مع النصوص سواء النقدية أو الإبداعية … أخيرا أعترف بأنني قضيت وقتا ممتعا في قراءة كتاب جبريل السبعي ، ولا أظن أن أي انتقاد يمكنه أن يقلل من قيمة الجهد المبدع الذي قام به الكاتب ، بل لعل ذلك يثبت أن الكتاب يجوس في مساحة عميقة تسمح بمثل هذا النقد . وجبريل عبر هذا الجهد الكبير ، والفهم العميق لأفكار معقدة يتيح لنا الإعلان بأننا نسهم في ” تدشين ” ناقد جاد سوف يثري الحياة النقدية السعودية والعربية إن شاء الله .

د . حمود أبو طالب :
لم أجد بدا من أن أنحني أمام الملأ لما يقدمه لنا جبريل سبعي ، الذي دون شك سيكون له شأن كبير في عالم الإبداع العربي  .

إبراهيم جبران :
جبريل قلم كبير ، وإصداراته نخبوية لا تصلح للقراء العابرين ، بل للمتأملين المتفحصين الذين يبحثون عن المعرفة الحقة في مجالات كتبه ، وفي اعتقادي أنه الناقد الوحيد من الجنوب الذي استطاع أن يرسم لنفسه خطاً جديداً ومدرسة تفرد بها بعيداً عن المدارس العتيقة القديمة التي لا تخرج من عباءة الوصف الرتيب .

ضيف الله الحازمي :
جبريل السبعي نجم يومض من بعيد كلما ازددت قربا منه كلما وجدت سنا وضياء مبهرا أكثر وأكثر ، لا أدري من أين أبدأ يا صديقي ، لكنك من القلة الذين اكتمل لديهم الشكل والمضمون ، المعنى والمبنى ، تحلق دائماً باتجاه الأصالة والسمو ، لأنك لا ترضى بأقل من ذلك، نرتقي معك كل يوم في مدارات المعرفة والعارفين ، ونخبّ معك في مدارج السالكين ، ومهما تطلعنا وجدناك هناك في مواقع الثريا حيث الحكمة والاتزان واستيعاب الجميع ، وما هذا الطرح إلا دليل على ثراء التجربة واتساع الأفق ، وفقك الله يا صديقي ، ومتعنا بك طول العمر.

د. أسامة البحيري :
شهدت الرؤية النقدية في كتاب ” معمار النص ” تحولا واضحا ، حيث اتسمت بكثير من العمق ، والتماسك ، والانضباط المنهجي ، وبروز الوعي الذاتي ، ووضوح الرؤية الخاصة المبنية على رصيد كبير من الخبرة القرائية ، وإدراك الخصائص الفارقة بين المناهج النقدية المختلفة ، ويستطيع القارئ المتابع لتجربة جبريل سبعي النقدية إدراك الفارق الكبير بين بدايته المترددة ، المعتمدة على اقتباساته المتلاحقة في كتابه ” المتخيل والملفوظ ” وبين رؤيته النقدية الرصينة المعمقة في كتابه ” معمار النص ” … وتعد دراسات جبريل سبعي النظرية والتطبيقية ؛ إضافة مهمة للحركة الأدبية والنقدية في منطقة جازان ، وإثراء للمشهد النقدي في المملكة العربية السعودية .

قيم معلومات هذه السيرة؟

اختر عدد نجمات التقييم

متوسط التقييم 0 / 5. عدد الأصوات: 0

لم يتم التصويت حتى الآن! كن أول من يقوم بتقييم هذه السيرة.

إرسال التعليق