عبدالله باصهي

عبدالله باصهي

0
(0)

Loading

الأستاذ الدكتور عبدالله باصهي
حد رجال صبيا الأوفياء المشهود لهم بالكفاح والعطاء، يُعَدّ من الرواد الأوائل في قطاع التعليم الجامعي، ومن النُّخب الثقافية والأكاديمية بالمنطقة، أسهم بفاعلية في تأسيس اول كلية للمجتمع بالمنطقة له حضور مشرف ودور بارز في جامعة جازان حيث تَقَلَّد عدد من المناصب الأكاديمية بها، كما شَغَلَ عضوية عدة لجان وتَوَلَّى الإشراف على بعض المراكز البحثية .

ولد عام ١٣٦٢هـ في مدينة صبياء

تعليمه :

  • تلقى تعليمه الابتدائي في صبيا ثم انتقل إلى مدينة جيزان فأكمل تعليمه المتوسط
  • حصل على شهادة الثانوية العامة من مدرسة الشاطىء بجدة ،
  • ثم التحق بجامعة الملك سعود ( الرياض سابقا) وحصل على درجة البكالوريوس في العلوم (تخصص كيمياء – نبات) عام ١٣٨٨هـ ونظر لتفوقه الدراسي فقد تم تعينه معيدا
  • عمل معيدا بقسم النبات ،كلية العلوم، جامعة الملك سعود
  • ثم تم ابتعاثه الى بريطانيا و حصل على الدكتواره في علم البيئة النباتية من جامعة درم في المملكة المتحدة سنة ١٣٩٤هـ

عمله :

  • عين وكيلا لعمادة شؤون الطلاب (لشؤون الطالبات)
  • ثم وكيلا للعمادة لشؤون الطلاب
  • ثم رئيسا لقسم النبات
  • قام بتدريس مقررات البيئة وبعض المقررات العامه على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا قضى ما يقارب أربعين سنة

مشاركاته :

  • اشترك في تأليف الكتب العلمية في مجال التخصص، له بحوث منشورة محليا وعالميا .
  • اشترك في المشروع الريادي لتطوير تدريس علوم الأحياء في الوطن العربي ، كما حضر العديد من المؤتمرات والندوات المحلية والعالمية .
  • عاد إلى جيزان وأسس كلية المجتمع وعمل عميدا لها ٨ سنوات
  • ساهم في الحصول على قطعة أرض كبيره لجامعة جازان أنشأت فيها كلياتها
  • بعد تأسيس الجامعة عمل مستشارا لمعالي مدير الجامعة
  • عضوا في المجلس العلمي وعمل رئيسا للتحرير المجلة العلمية للجامعية
  • عمل رئيسا للجنة الترقيات والتفرغ العلمي
  • عمل مشرفا عاما على مركز البحوث والدراسات البيئية

قالوا عنه:

قال عنه الأستاذ فؤاد باصهي (الأستاذ الدكتور / عبدالله يحي محمد باصهي هو في مقام الوالد يكفي انه حفيد الشيخ وابن الشيخ كبير عائلتنا هذه العائلة التي خدم أبناؤها وطنهم في جميع المجالات المدنية والعسكرية ومازالوا يؤدون واجبهم الوطني ومدت أيديهم بالولاء والسمع والطاعة لولاة الأمر في هذا الوطن .

هو صاحب المهابة الشخصية التي بحضورها يكتمل الجمع يحظى باحترام الجميع لا تمل مجالسته والحديث معه لم تزده مناصبه وشهاداته إلا تواضعاً تجده مباركاً في الأفراح ومواسياً في الأتراح . اما بالنسبة لي فشهادتي فيه مجروحة لكونه يعتبرني احد أبنائه) اسأل الله له دوام الصحة والعافية

المصدر | كتاب الذاكرة والتاريخ لحسين ضيف الله مريع

قيم معلومات هذه السيرة؟

اختر عدد نجمات التقييم

متوسط التقييم 0 / 5. عدد الأصوات: 0

لم يتم التصويت حتى الآن! كن أول من يقوم بتقييم هذه السيرة.

إرسال التعليق